تحميل كتاب
اهلا بك في مكتبتي
لا تتردد بالتسجيل معنا
تحميل كتاب
اهلا بك في مكتبتي
لا تتردد بالتسجيل معنا
تحميل كتاب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
pubacademy.ace.st--!>
pubacademy.ace.st--!>

 

 أسعار النفط المتصاعدة تدعم خطط الإنفاق الحكومية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
kingsam

kingsam


عدد المساهمات : 2329
نقاط : 135646
تاريخ التسجيل : 21/11/2009

أسعار النفط المتصاعدة تدعم خطط الإنفاق الحكومية Empty
مُساهمةموضوع: أسعار النفط المتصاعدة تدعم خطط الإنفاق الحكومية   أسعار النفط المتصاعدة تدعم خطط الإنفاق الحكومية Book_yellow_2410/3/2011, 23:09

ستكون عدد من الدول الخليجية قادرة على استخدام أعلى تقديراتها لأسعار النفط خلال إعداد ميزانياتها التوسعية، بما يتماشى مع سعيها لتسجيل نمو اقتصادي أكبر، وهو أمر مهم في بيئة لا تزال فيها البنوك تتجنب الإقراض. فعلى سبيل المثال، وصل إجمالي إنفاق السعودية في 2010 إلى 626 مليار ريال، ومن المتوقع أن تستهدف نحو 580 مليار ريال هذا العام. وكانت المملكة وضعت في حسبانها زيادة حجم الإنفاق خلال السنوات الأخيرة. ووفق تقديرات شركة جدوى للاستثمار، فإن الرقم الفعلي لسنة 2011 قد يصل إلى 658 مليار ريال سعودي.
ويفيد تقرير لمجلة ميد المتخصصة، بأنه حتى لو انخفضت أسعار النفط، فإن السعودية قد تكون قادرة على تجنب الأزمة بسهولة، رغم أن بعض جاراتها قد تكون معرضة أكثر للحساسية المالية. ومع ذلك، الخطر الكبير الذي يتهدد الدول المصدرة للنفط في 2011 يبدو سياسيا أكثر منه اقتصاديا. وفي حال فشلت خطط إنفاقها في خلق نمو ووظائف، ستعلو انتقادات المواطنين.
ومن جديد، تصعد أسعار النفط مع موجة الاضطرابات السياسية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، والتي تثير المخاوف حول تعطيل إمدادات النفط. وتقول المجلة إن الثورة في مصر أثارت القلق في الأسواق العالمية، لكن أحداث ليبيا زادت منذ ذلك الحين الضغوط على نحو أكبر وأوسع.
وباستثناء إعداد ميزانيات هذا العام، زادت دول المنطقة الغنية بالنفط تقريبا تقديراتها لأسعار العام، مقارنة مع 2010. وهي حسبة مهمة لميزانياتها على اعتبار أن النفط يشكل الأغلبية العظمى لإيرادات الحكومات في هذه الدول.
تقديرات الموازنة
وفي حين أن متوسط تقييم سعر برميل النفط في المنطقة وصل العام الفائت إلى 53 دولارا، فإنه اليوم قفز إلى 64 دولار للبرميل، وقد يرتفع أكثر حال معرفة أرقام قطر وأبوظبي. أما البحرين وإيران فوضعتا تقييما يصل إلى 80 دولار للبرميل. في حين أن أقل سعر في الخليج وضعته السعودية ويصل إلى 56 دولارا للبرميل، وهو أعلى 3 دولارات عن متوسط 2009.
وترى ميد أن ارتفاع سعر النفط إلى هذا المستوى هو وضع طبيعي بالنسبة لمنتجي المنطقة. فمتوسط تكلفة سعر خام سلة أوبك كان أقل من 78 دولارا للبرميل العام الماضي، لكنه الآن يزيد على 96 دولارا. وتشير تقديرات خبراء اقتصاديين إلى أن سعر النفط في 2011 سيتراوح بشكل عام بين 80 إلى 90 دولارا للبرميل، في الوقت الذي تشير فيه بعض التقديرات إلى أن متوسط سعر برميل النفط في 2011 سيفوق 100 دولار. وكثيرون يرون أن هذه الأرقام قد يتم مراجعتها لتصبح مرتفعة خلال الفترات اللاحقة، خاصة إذا ما تلت الأحداث السياسية في ليبيا مشاكل في بلدان أخرى. وبناء على ذلك المستوى، قد يكون منتجو النفط بالمنطقة في وضع قوي.
وتعليقاً على الأمر، يقول كبير الخبراء الاقتصاديين في البنك الأهلي التجاري، ومقره جدة، جارمو كوتيلين: «لقد شهدنا زيادة في تقديرات سعر النفط وكانت هذه الزيادات كبيرة». وأضاف: «لطالما قللت دول المنطقة من تقدير أسعار النفط، ولا يزال من المعقول التنبؤ بأن معظمها سيسجل فائضاً هذا العام».
من ناحيته، قال الرئيس التنفيذي في شركة بتروليوم بوليسي انتلجنس لاستشارات الطاقة، ومقرها بريطانيا، بيل فارين برينس: «لطالما كان توجه حكومات المنطقة متحفظاً نسبياً حول الأسعار، ومعظم هؤلاء كان يميل إلى تسعير برميل النفط دون 70 دولارا». ويضيف: «أعتقد أن تسعير برميل النفط عند 70 دولارا مناسب جداً. وقد تتخذ أوبك إجراء إذا ما هبط دون ذلك لاحقاً».
وفي حين اعتادت الحكومات على استخدام تقديرات متحفظة لأسعار النفط، كان هناك أمل في أن تصل الإيرادات الفعلية إلى هدفها في تغطية خطط إنفاقها. على سبيل المثال، خلال أكثر من عقد، تجاوز متوسط سعر النفط 60 دولارا للبرميل، وهو ما يتجاوز التقديرات المستخدمة في ميزانية السعودية، تبعاًَ لبيانات شركة جدوى للاستثمار.
ولم تعط. الرياض رقما واضحا عن سعر النفط الذي تستخدمه في خطط إنفاقها، لكن بحسب تقديرات جدوى لميزانية هذا العام، فإنها تستند إلى سعر 56 دولارا لبرميل الخام السعودي الذي يعادل 60 دولارا، وهو سعر برميل خام غرب تكساس الوسيط. ووفقاً لهذا السعر، فإن الفرق بين عوائد الحكومة والإنفاق قد يجعل السعودية تخسر أكثر من 10 مليارات دولار هذا العام.

التحكم بالعجز
وتتوقع جدوى أن يصل متوسط خام السعودية المعد للتصدير إلى 78 دولارا للبرميل خلال 2011. ووفق هذا المستوى، ستكون الحكومة قادرة على تسجيل فائض مريح، وهو ما يشير إلى أن الحكومة ستكون قادرة على التحكم بالإنفاق.
وبحسب المجلة، تبدو معظم الحكومات الأخرى الغنية بالنفط قادرة على فعل الأمر ذاته في 2011، حتى لو سمحت بزيادة حادة في تقديرات أسعار النفط. فمستوى 80 دولارا الذي اعتمدت عليه البحرين وإيران وصلت إليه فقط خمس مرات خلال الأعوام 150 الماضية، لكن الدول الأخرى لديها أكثر من فرصة للمناورة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أسعار النفط المتصاعدة تدعم خطط الإنفاق الحكومية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ارتفاع أسعار النفط والدولار
» المضاربة بالدولار خفضت أسعار النفط
» أسعار النفط ترتفع قرب 74 دولارا للبرميل
» انتقال 911 طالبا من المدارس الخاصة إلى الحكومية و23 من الحكومية إلى الخاص
» الإنفاق الحكومى السعودى لعـام 2012

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
تحميل كتاب :: اخبار عالمية :: اخبار عالمية :: الاقتصاد العالمي-
انتقل الى: