تحميل كتاب
اهلا بك في مكتبتي
لا تتردد بالتسجيل معنا
تحميل كتاب
اهلا بك في مكتبتي
لا تتردد بالتسجيل معنا
تحميل كتاب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
pubacademy.ace.st--!>
pubacademy.ace.st--!>

 

 أخبار حافز اليوم الجمعة 30/4/1433 ، أخبار حافز اليوم الجمعة 23/3/2012

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة


avatar


نقاط : 397040
تاريخ التسجيل : 01/01/1970

أخبار حافز اليوم الجمعة 30/4/1433 ، أخبار حافز اليوم الجمعة 23/3/2012 Empty
مُساهمةموضوع: أخبار حافز اليوم الجمعة 30/4/1433 ، أخبار حافز اليوم الجمعة 23/3/2012   أخبار حافز اليوم الجمعة 30/4/1433 ، أخبار حافز اليوم الجمعة 23/3/2012 Book_yellow_2423/3/2012, 10:59

أخبار حافز اليوم الجمعة 30/4/1433 ، أخبار حافز اليوم الجمعة 23/3/2012
أخبار حافز اليوم الجمعة 30/4/1433 ، أخبار حافز اليوم الجمعة 23/3/2012
أخبار حافز اليوم الجمعة 30/4/1433 ، أخبار حافز اليوم الجمعة 23/3/2012

يطالب كاتب صحفي بإيقاف الخصم من إعانة البطالة لصالح الأيتام، أسوة بما تم مع أبناء المستفيدين من الضمان الاجتماعي، مشيراً إلى أن الحالة تقريباً واحدة. وفي شأن آخر يرصد كاتب الدهشة التي كانت تصيبنا ونحن أطفال، حين نتساءل عن حقائق الأشياء حولنا، كالرؤية من خلف الزجاج، وتحريك الهواء للأشياء، معتبرين أنها معجزات، لكننا نكبر ونتعود على حدوثها، فتضيع دهشة الطفولة الجميلة، لكننا نستعيدها من وقت لآخر.


كاتب سعودي: من يرفع الظلم عن الأيتام ويعيد لهم أموال "حافز"؟

يطالب الكاتب الصحفي عايض بن مساعد في صحيفة "الشرق" بإيقاف الخصم من إعانة البطالة لصالح الأيتام، أسوة بما تم مع أبناء المستفيدين من الضمان الاجتماعي، مشيراً إلى أن الحالة تقريباً واحدة، ففي مقاله "حافز يأكل أموال اليتامى!" يقول الكاتب: "لا أجد سبباً مقنعاً لما يحدث لبعض المواطنين -وخصوصاً المحتاجين منهم- جراء تحوير وتعديل القرارات والأنظمة التي وضعت في الأساس لخدمتهم، ومراعاةً لظروفهم، وكأن القائمين على تنفيذ تلك القرارات، لا يهدأ لهم بال حتى يُنغصّوا على المواطن الغلبان فرحته.. الشواهد على ذلك كثيرة ومنها، ما يحدث لليتامى العاطلين المستفيدين من مستحقات الضمان الاجتماعي الزهيدة، والذين تشملهم إعانة حافز؛ حيث ابتكرت عقلية التنكيد والتنغيص على المواطن التعيس قراراً بالخصم من مبلغ إعانة البطالة، بحجة وجود إعانة الضمان، وكما يقول المثل الدارج يحسد الأعمى على كبر عينه، فبدلاً من زيادة مستحقات هؤلاء اليتامى ومضاعفتها يتم خصمها بالباطل؛ عن طريق الأنظمة العشوائية المتخبطة!"، ويروي الكاتب عن إحدى اليتيمات المتضررات، قولها: "أنا فتاةٌ يتيمة، وعاطلة منذ (12) عاماً، ولدّي إخوةٌ أيتام، وبحكم كوني الأخت الكبرى والعائل لإخوتي، فإن بطاقة الصراف الخاصة بالضمان صدرت باسمي، وفي الشهر الأول تم خصم مبلغ (846) ريالاً من إعانة حافز الخاصة بي، لكن الجديد المؤلم ما حدث في الشهر التالي فقد تم خصم (1500) ريال مقابل مستحقات ضمان إخوتي المضافين معي، فما ذنبي وذنب إخوتي حتى يُسلب منّا هذا المبلغ الذي نحن بأمس الحاجة إليه؟"، وينهي الكاتب قائلاً: "إن قراراً صدر بإيقاف الخصم من إعانة البطالة لصالح أبناء المستفيدين من الضمان الاجتماعي، لكنه لم يشمل الأيتام كحالة الفتاة اليتيمة أعلاه؛ فمن ينصفها، ويرفع الظلم عنها، وعن اليتامى المظلومين؟!".


"الأحمدي" يكتب عن ذكرياته مع الزجاج والهواء والمغناطيس

يرصد الكاتب الصحفي فهد عامر الأحمدي في صحيفة "الرياض" الدهشة التي كانت تصيبنا ونحن أطفال، حين نتساءل عن حقائق الأشياء حولنا، كالرؤية من خلف الزجاج، وتحريك الهواء للأشياء، معتبرين أنها معجزات، لكننا نكبر ونتعود على حدوثها، فتضيع دهشة الطفولة الجميلة، لكننا نستعيدها من وقت لآخر، ففي مقاله "المعجزات الثلاث" يقول الكاتب: "حين كنا أطفالاً كان كل شيء حولنا يصيبنا بالدهشة.. كنا نرى معجزات حقيقية في كل ما يحيط بنا.. كنا نطرح الكثير من الأسئلة في محاولة للفهم والتفسير.. ورغم عجز آبائنا عن تقديم إجابات شافية نستمر في طرحها بصيغ مختلفة حتى ندخل سن المدرسة.. وحين ننتظم على مقاعد الدراسة نبدأ بالتعود على وجودها، ويبدأ التعليم العام في قولبة أدمغتنا حول ما يصح، وما لا يصح السؤال عنه!!"، ويمضي الزمن بالكاتب فيقول: "كلما تقدمنا بالسن زاد تعودنا وألفتنا (وتبلدنا) تجاه ما يجري حولنا.. فالطيور تحلق في السماء لأنها ببساطة "طيور"، والأسماك لا تغرق في الماء لأنها "أسماك"، ومن الطبيعي أن تشع النار حرارة وضوءا لأنها "نار".. وهكذا تقتلنا المسلّمات والبدهيات حتى تصبح الدنيا بمرور الزمن مملة لا تستحق التأمل رغم بقاء المعجزات حولنا دون تغيير!!.. ولكن.. بين الحين والآخر؛ تمر بنا لحظات (كفلاشات الكاميرا) تكسر حاجز المسلّمات وتعيدنا إلى دهشة الطفولة وأسئلتها البريئة.. فليلة البارحة مثلا -وأثناء جلوسي قرب السائق- انحنيت فجأة باتجاه الزجاج الأمامي وطرقته بأظافري "طق طق".. هذه الحركة لفتت نظر السائق فسألني إن كنت أرى كسراً في زجاج السيارة فاكتفيت بكلمة (لا).. ولكن الحقيقة هي أنني عدت للحظة لأيام الطفولة حين كنت أستغرب من قدرتنا على الرؤية عبر جسم صلب وقاس كالزجاج... وأكاد أجزم أنك سبق وطرحت هذا السؤال"، ويضيف الكاتب: "لن أخبرك لماذا يمكننا الرؤية عبر الزجاج كون التفسيرات العلمية تقتل دهشة الطفولة وتجعل لكل شيء تفسيراً منطقياً ومقبولاً.. ولكن بالإضافة للزجاج والطيور والأسماك والنار كان هناك أيضاً الهواء والمغناطيس اللذان يأتيان في مقدمة الأشياء التي أثارت دهشتي وتساؤلي.. الهواء هذا الكائن اللطيف الذي يحيط بنا ويدخل أجسادنا دون أن نراه فعلاً.. هذا الكائن الخفي الذي يتصرف كالنسمة وأحياناً كالإعصار.. هذا الكائن الهش الذي يعجز عن حمل الريشة ولكنه قادر على رفع الطائرات العملاقة.. هذا الكائن الشفاف الذي يرفض الخضوع لملكية أحد ومع هذا يدخل رئات الجميع بكل رحابة وكرم وطيبة خاطر.. معجزة الهواء تكمن في شفافيته ورقته وخفائه وتواجده في كل مكان.. فلو لم يكن شفافاً لعجزنا عن الرؤية، ولو كان كثيفاً (كالماء أو العسل) لعجزنا عن التحرك، ولو كان حكراً على مناطق معينة لأصبحنا سجناء لجزر الأوكسجين.. ومرة أخرى لن أخبرك لم يتمتع الهواء بهذه المزايا المدهشة، كون "الإجابات" العلمية تطفئ دهشة الطفولة وتجعل لكل شيء تفسيراً مقبولاً، وجواباً منطقياً..أما المغناطيس فحكايته حكاية؛ إذ ما زلت أتذكر دهشتي وفزعي حين رأيته لأول مرة.. كنت ومازلت أعتبره الظاهرة الخارقة الوحيدة التي يمكن رؤيتها والتأكد من وجودها.. فقدرته على تحريك الأجسام عن بعد (خصوصاً الحديد والكوبلت والنيكل) أمر يكاد يصل لحد السحر ومخالفة قوانين الحركة والمنطق.. وفي الأزمنة القديمة بالذات كان يعد مادة نادرة لا يراها معظم الناس، الأمر الذي ضاعف من مفعول السحر عليهم.. ووصل الأمر في القرون الوسطى إلى تحريم تداوله بذريعة أنه (حجر الشيطان).. ومع هذا حين رآه القديس أوغسطينيوس لأول مرة في القرن الخامس عشر أعلن أنه دليل واضح على وجود الله وقدرته على التحكم بالأشياء والتأثير فيها عن بعد.. أما أنشتاين فعبر في مذكراته عن دهشته الكبيرة حين قدم له والده في سن الرابعة قطعتيْ مغناطيس الأمر الذي جعله على قناعه منذ ذلك العمر بوجود قوى خفية وغير مرئية تتحكم بالكون!! ومثل الزجاج والهواء؛ لا يعد المغناطيس ظاهرة خارقة فحسب، بل ويخدمنا بطرق كثيرة حيث يعود له الفضل في ظهور جميع التقنيات الإلكترونية، ويكفي التذكير بدوره في توليد الكهرباء الطاقة المسؤولة عن كافة الاختراعات الحديثة!!"، ويعلق الكاتب على حكايات الزجاج والهواء والمغناطيس بقوله: "مرة أخرى لن أخبرك (لماذا وكيف) كون التفسيرات العلمية تقتل دهشة الطفولة وتجعل لكل شيء تفسيراً منطقياً ومقبولاً.. وما يهمني فعلاً هو تذكيرك بالكم الهائل من المعجزات المحيطة بنا وكيف تبلد إحساسنا تجاهها.. معجزات لم تغب عنك يوماً ولرؤيتها مجدداً، ما عليك سوى العودة لزمن الطفولة وعدم التحرج من طق طق".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أخبار حافز اليوم الجمعة 30/4/1433 ، أخبار حافز اليوم الجمعة 23/3/2012
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اخبار حافز اليوم الاحد 25-4-1433, اخر أخبار حافز اليوم الاحد 18-3-2012
» أخبار حافز اليوم الاثنين 22/2/1433 اخرأخبار حافز اليوم الاثنين 16/1/2012
» أخبار حافز اليوم الثلاثاء 7-2-2012 , أخبار حافز الثلاثاء 15/3/1433
» أخبار حافز اليوم الخميس 26/1/2012 أخبار حافز اليوم الخميس 3/3/1433
» أخبار حافز اليوم السبت 24/4/1433 ،، أخبار حافز اليوم السبت 17/3/2012

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
تحميل كتاب :: اخبار عالمية :: اخبار عالمية :: الاقتصاد العالمي-
انتقل الى: