تحميل كتاب
اهلا بك في مكتبتي
لا تتردد بالتسجيل معنا
تحميل كتاب
اهلا بك في مكتبتي
لا تتردد بالتسجيل معنا
تحميل كتاب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
pubacademy.ace.st--!>
pubacademy.ace.st--!>

 

 كتاب التحركات السياسية للإخوان المسلمين 1971 1987

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة


avatar


نقاط : 400840
تاريخ التسجيل : 01/01/1970

كتاب التحركات السياسية للإخوان المسلمين 1971 1987 Empty
مُساهمةموضوع: كتاب التحركات السياسية للإخوان المسلمين 1971 1987   كتاب التحركات السياسية للإخوان المسلمين 1971 1987 Book_yellow_247/4/2012, 09:48

التحركات السياسية للإخوان المسلمين 1971 1987 التحركات السياسية للإخوان المسلمين 1971 1987 التحركات السياسية للإخوان المسلمين 1971 1987 التحركات السياسية للإخوان المسلمين 1971 1987 التحركات السياسية للإخوان المسلمين 1971 1987
التحركات السياسية للإخوان المسلمين 1971 1987
منذ تأسيسها في عام 1928 من القرن الماضي ؛ ظلت حركة الإخوان المسلمين رقما صعبا في المعادلة السياسية المصرية. وقد مثل نشاطها السياسي والدعوي معادلا مؤثرا تراوحت تقديراته في الواقع السياسي ومردوداته في الوعي العام.
غير أن الحركة، في كل صراعاتها، ظلت محتفظة بمستويين من الخطاب أحدهما أخذ شكلا علنيا دعويا يحتمي بالدعوة للوسطية الإسلامية الى جانب خطاب مواز شديد السرية يسعى للسيطرة على الحكم لـ ' يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن'.
وقد كانت أدوات هذا المشروع مدعومة، كما هو ثابت تاريخا، بتشكيل الجناح العسكري لتنظيم الإخوان المسلمين ألذي خرج أحيانا من قبضة سيطرة المؤسس حسن البنا نفسه، حسبما يشير بعض المؤرخين، حتى أن عملية كبيرة مثل حادث المنشية ضد الراحل جمال عبد الناصر في العام 1945 من القرن الماضي تبرأت منها الجماعة وأعلن بعض أقطابها أنها تمت دون إرادة التنظيم وأنها قرار الجناح العسكري للحركة. وبين هذا وذاك اتسم الخطاب السياسي للحركة بدرجة كبيرة من الروغ وانعدام الشفافية والوضوح طيلة الحقبة الناصرية'غير أن الانقلاب الذي قاده الرئيس السادات على بنية الدولة الناصرية نقل خطاب الإخوان نقلة نوعية وساهم في إحداث الكثير من الخلخلة داخل الجماعة، التي لم تترك طريقا إلا سلكتها بحثا عن موطئ قدم في الحياة السياسية، وقد تأكد ذلك بعد التحالف الذي بدا على سطح المشهد السياسي الذي بدأ مع صعود السادات ثم في بدايات الحقبة المباركية السوداء، التي انتهت الى الصعود الكاسح للتيارات الدينية الأكثر تشددا بعد ثورة الخامس والعشرين من يناير.
وقد كان رصد ملامح حقبتي السبعينيات والعقد الأول من الثمانينيات من القرن الماضي يمثل الشواغل الرئيسية التي يوثقها الكاتب الصحفي والمحلل السياسي حسنين كروم في كتابه ' التحركات السياسية للإخوان المسلمين 1971 1987 ' الصادر حديثا عن المركز العربي الدولي للإعلام.
وقد تضمن الكتاب عددا من الشهادات الخطيرة وغير المسبوقة من أطراف الصراع السياسي مختلفة الأطياف التي مثلت جزءا رئيسيا من هذا الحراك.
فقد تضمن الكتاب شهادات لأعضاء بارزين من داخل الحركة ومن خارجها بينهم المستشار صالح أبو رقيق، مأمون الهضيبي، والقطب الوفدي وسكرتير عام حزب الوفد إبراهيم فرج، والشيخ صلاح أبو إسماعيل، مصطفى كامل مراد، الشيخ يوسف البدري، أحمد الصباحي، والمهندس إبراهيم شكري زعيم حزب العمل آنذاك .
يشير المؤلف في مقدمته القصيرة الى أن هذه الشهادات لم يسبق توثيقها، ولم تخرج الى النور، رغم قيامه بجمع بعضها قبل أكثر من عشرين سنة من الآن، ويشير الى أن أهم وأخطر ما في هذه الشهادات ما تضمنته شهادة المستشار صالح أبو رقيق لاحتوائها على العديد من أسرار اللقاءات التي دارت بينه مع مدير المخابرات العامة الأسبق فؤاد نصار، ومع المشير محمد عبد الحليم أبو غزالة لمحاولة التوسط لدى الرئيس السابق مبارك لفتح قنوات اتصال قد تؤدي في النهاية الى إنشاء حزب طالما سعت الحركة إليه.
في الفصل الأول يستعرض الكاتب والمحلل السياسي حسنين كروم مؤلف الكتاب التحول السياسي في خطاب حركة الإخوان المسلمين وكيف خرجت الجماعة على خطاب حسن البنا، الذي كان يرفض، في التأسيس الأول فكرة الأحزاب ويعتبرها خروجا على أصل الشرع باعتبارها تغرس الفرقة بين أبناء الأمة، ويعتبر كروم أن انتخابات مجلس الشعب عام 1984 كانت عاملا فاصلا في تاريخ الإخوان من هذه الزاوية حيث قرروا خوض الانتخابات على قوائم حزب الوفد للمرة الأولى وكان الأمر يعد أول خروج حقيقي على فكر المؤسس حسن البنا، الأمر الذي اضطر عددا من أقطابهم الى تسويغ الانتقالة المفاجئة بالانقلاب على المرجعية وإن حاولت الأسباب تأويل الخطاب التأسيسي ما لا يحتمل. وينقل كروم عن حسن البنا حرفيا نص خطابه الى رؤساء الدول الإسلامية وقادة الأحزاب والجماعات بعد توقيع مصر على معاهدة 1936 حيث حدد فيها خمسين مطلبا جاء على رأسها ' القضاء على الحزبية وتوجيه قوى الأمة السياسية الى وحدة واحدة وصف واحد '، ثم ينقل كروم الكثير من تلك الآراء في خطاب حركة الإخوان، وفي مقدمتهم المرشد عمر التلمساني، ثم مصطفى مشهور ثم يتناول الآراء التي قادت الانتقالة في هذا الخطاب كما حدث لدى هؤلاء وغيرهم ممن كانوا يتمسكون بموقف الإمام حسن البنا ويدافع عنه مثل التلمساني نفسه، وكذلك المرشد محمد حامد أبو النصر الذي أكد على أن الحكم الإسلامي يجب أن يؤمن بتعدد الأحزاب السياسية. ويخلص الكاتب في هذا الباب الى أن الإخوان تأكدوا أن المناخ الوحيد الذي يمكن أن يضمن لهم البقاء والاستمرار، هو المناخ الديمقراطي، ولم يكن لهم مناص من الانتقال بخطابهم الى هذا المنحى الذي بدا أكثر اعتدالا.
يقدم المؤلف بعد ذلك فصلا عن شهادة المستشار صالح أبو رقيق، الذي يشير الى أن فكرة تصفية الأجواء بدأت بين الحركة والإخوان في عام 1970 أثناء وجود القيادات داخل السجون، وقد ساعد على ذلك صعود السادات ورحيل عبد الناصر الذي اعتبرته الحركة عدوها التاريخي.
يشير أبو رقيق في شهادته الى لقائه بمحمود أبو وافية المقرب من الرئيس السادات حيث طلب منه التوسط لديه، وعلى إثر ذلك طلب السادات من أبو رقيق دخول انتخابات الاتحاد الاشتراكي، وقد دخل بالفعل الانتخابات ونجح فيها ثم جاءت لقاءاته المتعددة مع ممدوح سالم رئيس الوزراء ووزير الداخلية .ثم يسرد تفاصيل لقائه مع اللواء فؤاد نصار رئيس جهاز المخابرات العامة الأسبق حيث طلب إليه إيصال رسالة الى مبارك فطلب منه أن يكتب ما يريد، وبالفعل كتب مذكرة طويلة نشر نصها ضمن شهادته وطلب فيها العودة الى نشاطهم والسماح بتأسيس حزب لهم، وبعد الكثير من المداولات طلب اللواء نصار من أبي رقيق العودة بعد تغيير اسم الحركة فرفضت الجماعة ذلك. ثم تقدم الشهادة تفاصيل لقاء آخر لأبي رقيق مع المشير محمد عبد الحليم أبو غزالة وزير الدفاع عام 1982 الذي تعهد بنقل كل التفاصيل للرئيس، حسب الشهادة، ثم وعد بلقاء يبنهم وبين الرئيس غير أن هذا اللقاء لم يأت أبدا. ثم تقدم الشهادة تفاصيل لقاء مع اللواء فؤاد علام أحد أهم رجالات أمن الدولة المسؤولين عن جماعة الإخوان المسلمين.
في المقابل حصل المؤلف على شهادات معظم من أشار إليهم أبو رقيق كأطراف في هذا الأمر، وبينهم اللواء فؤاد نصار الذي أكد صحة بعض المقابلات مع أبي رقيق وأنكر حدوث بعضها لكنه في الإجمال يؤكد حدوث التفاوض وسعي الإخوان المحموم للحصول على منبر سياسي، أما اللواء فؤاد علام فقال إن اللقاء الذي زعمه صالح أبو رقيق لم يحدث إطلاقا وقال إن مشكلة الرجل أنه كان متهما من الإخوان بأنه كان عميلا للرئيس الراحل جمال عبد الناصر ولذلك يشكك علام في قيام الإخوان بتفويض أبي رقيق في مفاوضات على هذا المستوى، كذلك حصل المؤلف على شهادة من الدكتور محمود جامع أحد أقرب مستشاري الرئيس السادات، والذي جمعته صداقة مع المستشار صالح أبو رقيق أيضا، الذي أكد أنه حضر أحد لقاءات صالح مع أبي غزالة في منزل الأخير، حيث أبلغ أبي رقيق بأنه طرح على مبارك مسألة السماح بإنشاء حزب للإخوان فقال له إن ذلك سيسبب لنا مشكلة كبيرة، وقال نصا ' دعهم يتصلون بالأمريكان ويقومون بجس نبضهم '، واقترح أبو غزالة، أن يقوم محمود جامع بهذا الاتصال، وهو ما أسفر في نهاية الأمر عن رفض الأمريكان إنشاء حزب للإخوان المسلمين، حيث كانت تصنف الحركة باعتبارها حركة إرهابية .
أما الفصل الثالث من كتاب حسنين كروم 'التحركات السياسية للإخوان المسلمين 1971 1987 ' فهو شهادة لعضو مكتب الإرشاد مأمون الهضيبي التي تناول فيها مفاوضات الحركة مع عدد من الأحزاب السياسية بداية من حزب الأمة ثم الأحرار ثم الوفد والعمل قبل إجراء انتخابات مجلس الشعب في العام 1978 لكي يدخلوا الانتخابات على قوائم أحدها، كذلك ينشر المؤلف في الفصل الرابع شهادة سكرتير عام حزب الوفد الجديد الذي يعترف بأنه بالفعل جرت الكثير من المفاوضات التي خول الحزب فيها رئيسه فؤاد سراج الدين، كما ينفي في شهادته ما ردده الإخوان بعد ذلك عن'أن الوفد قبل بالصفقة من أجل الاستفادة من شعبيتهم، ويؤكد أن الإخوان هم من انتفعوا بشعبية الوفد، ويلفت النظر في الشهادة الى رفض الإخوان ترشيح الشيخ صلاح أبو إسماعيل على القائمة التي تم الاتفاق عليها مع الوفد وطلب المرشد الشيخ عمر التلمساني من الوفد أن يرشحه على قوائمه إذا كان يرغب في ذلك مؤكدا أن الرجل لا ينتمي للإخوان ولا يستطيع أن يدعي ذلك رغم أنه قاد الكثير من المفاوضات مع الحركة ومع الكثير من الأحزاب.، أيضا نشر المؤلف شهادة للشيخ صلاح أبو إسماعيل الذي كان يشغل عضوية الهيئة العليا لحزب الوفد ويتناول في شهادته المهمة والمطولة موقفه من الإخوان وصراعه مع حزب الوفد من أجلهم، ثم يسرد وقائع انقلاب حزب الوفد عليه بعد الانتخابات واختيار المستشار ممتاز نصار رئيسا للكتلة البرلمانية له في البرلمان بدلا من الشيخ أبو إسماعيل.
أيضا ينشر المؤلف عددا من الشهادات المؤثرة لكل من مصطفى كامل مراد رئيس حزب الأحرار، الشيخ يوسف البدري، أحمد الصباحي مؤسس حزب الأمة، والمهندس إبراهيم شكري مؤسس حزب العمل الذي بدأ اشتراكيا وانتهى إسلاميا، وهي شهادات في مجملها ترصد التحولات ذات الطبيعة البرغماتية في خطاب حركة الإخوان المسلمين، وربما تعززت صدقية هذا الاتجاه، بعد إعلان الحركة الدفع بالمهندس خيرت الشاطر كمرشح رئاسي، بعد أن أعلنت على الشعب المصري كله أنها لن تدعم مرشحا إسلاميا حفاظا على المصالح العليا للبلاد، وبنفس الذرائع تنكص في وعودها. ولدى مؤلف الكتاب حسنين كروم، أحد الخصوم التاريخيين لهذه الحركة، الكثير الذي يؤكد أنها جماعة لا عهد لها، وقد سبق لها خيانة الوفد والتحالف مع القصر والإنجليز ثم الأمريكان، ثم حاولت الإطاحة بعبد الناصر بعد محاولة اغتياله في ميدان المنشية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
السعيد العبادى

السعيد العبادى


مصري
ذكر عدد المساهمات : 2
نقاط : 91682
تاريخ التسجيل : 28/04/2012

كتاب التحركات السياسية للإخوان المسلمين 1971 1987 Empty
مُساهمةموضوع: رد: كتاب التحركات السياسية للإخوان المسلمين 1971 1987   كتاب التحركات السياسية للإخوان المسلمين 1971 1987 Book_yellow_2428/4/2012, 12:16

لا اجد رابط لهذا الكتاب لتحميله فهل هو متوفرام غير موجود رجاء لانى احتاجه ضرورى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل


avatar


نقاط : 400840
تاريخ التسجيل : 01/01/1970

كتاب التحركات السياسية للإخوان المسلمين 1971 1987 Empty
مُساهمةموضوع: رد: كتاب التحركات السياسية للإخوان المسلمين 1971 1987   كتاب التحركات السياسية للإخوان المسلمين 1971 1987 Book_yellow_2428/4/2012, 16:00

اهلا بك اخى

هذا الكتاب غير متوفر الكترونيا حتى
الان تابعنا قريباااااااااااااااا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كتاب التحركات السياسية للإخوان المسلمين 1971 1987
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كتاب هدية للزوجين المسلمين , هدية للزوجين المسلمين أشرف علي تهانوي
» صور محمد بديع أيام الطفولة , صور المرشد الحالى للإخوان المسلمين محمد بديع أيام الطفولة
» تحميل كتاب التاريخ السرى لجماعة الاخوان المسلمين , كتاب التاريخ السرى لجماعة الاخوان المسلمين
» تحميل كتاب الجماهيرية الليبية دراسة في الجغرافيا السياسية
» تحميل كتاب أفريقيا الجديدة ، دراسة في الجغرافيا السياسية ، د. جمال حمدان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
تحميل كتاب :: المكتبة :: اخبار الكتب-
انتقل الى: