من هو البغدادي المحمودي السيرة الذاتية البغدادي المحمودي صور البغدادي المحمودي السبب فى عدم تسليم المحمودى للان؟

من هو البغدادي المحمودي السيرة الذاتية البغدادي المحمودي صور البغدادي المحمودي السبب فى عدم تسليم المحمودى للان؟ من هو البغدادي المحمودي السيرة الذاتية البغدادي المحمودي صور البغدادي المحمودي السبب فى عدم تسليم المحمودى للان؟ من هو البغدادي المحمودي السيرة الذاتية البغدادي المحمودي صور البغدادي المحمودي السبب فى عدم تسليم المحمودى للان؟

البغدادي علي المحمودي (مواليد 1945) أمين اللجنة الشعبية العامة (رئيس الوزراء) في ليبيا منذ 5 مارس 2006 إلى 20 أغسطس 2011 خلفا لشكري غانم.[1]
المحمودي متحصل على شهادة في الطب تخصص أمراض النساء والولادة[2]، شغل منصب أمين اللجنة الشعبية العامة (رئيس الوزراء) منذ 5 مارس 2006. قبلها كان أمين مساعد للجنة الشعبية العامة (نائبا لشكري غانم) منذ 2003 حين كان الأخير رئيسا للوزراء.
أمين اللجنة الشعبية العامة للصحة والضمان الاجتماعي في 1992.[3]
أمين مساعد لمؤتمر الشعب العام لشؤون اللجان الشعبية (1997 - 2000)
أمين مساعد لشؤون الخدمات باللجنة الشعبية العامة (مارس 2000 - سبتمبر 2000).[4]
أمين مساعد لشؤون الإنتاج باللجنة الشعبية العامة (ستة أشهر)[3] .[3]
فر إلى تونس في أغسطس 2011 (بعد حوالي ستة أشهر من قيام ثورة 17 فبراير)، فألقت السلطات التونسية القبض عليه بتهمة الدخول إلى البلد بطريقة غير شرعية، ثم أفرجت عنه محكمة تونسية يوم 27 أكتوبر 2011.[5]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

دعا ناشطون لحقوق الإنسان فى تونس اليوم، الجمعة، الرئيس التونسى إلى عدم السماح بتسليم رئيس الوزراء الليبى السابق البغدادى المحمودى، الذى قد يتعرض لعقوبة الإعدام، ويحرم من محاكمة عادلة فى بلاده، على حد قولهم.

وحذرت سونديس غاربوج رئيسة الفرع التونسى لمنظمة العفو الدولية للصحفيين من أن "تسليم البغدادى المحمودى إلى ليبيا سيعرضه لخطر التعذيب أو الإعدام خارج نطاق القضاء".

ودعت المنظمات، وبينها الرابطة التونسية لحقوق الإنسان، السلطات التونسية إلى "التحقيق فى ادعاءات تورطه فى انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان.. وإذا تم العثور على أدلة كافية مقبولة لتورطه فى جرائم بموجب القانون الدولى ينبغى أن يقدم إلى العدالة مع ضمان شروط محاكمة تفى بالمعايير الدولية أو إحالته إلى ولاية قضائية أخرى تستطيع ضمان ذلك".