لم يكتفي كل من العارية علياء المهدي والعاري كريم صديقها بلتعري وظهورهم عرايا علي صفحات الانترنت ولكن جائوا في اجدد مفاجاتهم حيث نشر كريم علي صفحتة علي الفيس فيلم في فيديو يحمل عنوان ازدواجية الة " حيث يعرض الفيلم فيما معناة "استغفر اللله العظيم " صور ظلم الاسلام للمراة المسلمة ونضع اقل تقدير للفيلم الا وهو كفر بالذات الالاهلية وبالاسلام وبالمقدسات الدينية اجمعها حيث جاء في الفيديو الذي ساعرضة عليكم مشهد من فيلم بنتين من مصر تظهر فيها الفنانة زينة وهي تتسائل هل سيكون للبنات والنساء حور عين مثلنا مثل الرجال حين دخولنا الجنة ثم قطع الفاجر كريم المشهد وعلق هو علية بتعليقة الشخصي حيث كتب
"المرأة المسلمة وجدت لتعيش تحت قدم زوجها في الدنيا ثم تموت لتصبح عاهرة تقدم له وجبة من الجنس مع الأخريات في الجنة.. يا له من دور عظيم ويا له من تكريم، أيتها المرأة المسلمة: الإسلام لم يكرمك ولم يرفع من شأنك كما يزعم سجانوك الإسلام أهانك وأحط من شأنك وحولك من إنسانة كاملة متساوية مع الرجال في كل شئ إلى مجرد آلة للمتعة الجنسية الحسية، لك في النهاية أن تختاري بين حريتك وكرامتك وبين قهرك ومهانتك والطريق واضح أمام الجميع "
ثم كتب ايضا في توصيف الفيديو ما لا يصدقة عقل والذي ارفضة انا كمسلم كما ارفض هذا المشهد من هذا الفيلم الذي يستهزا بجميع الاساسيات التي لا نقاش فيها
من صور ظلم الإسلام للمرأة أن جعلها مجرد أداة لإمتاع الرجل جنسيا في كل الأوقات حتى في الآخرة المزعومة لا دور للمرأة سوى تقديم الخدمات الجنسية للرجل في الجنة مع الحور العين المزعومين هن الآخرين، هذا إن كانت متزوجة وان كتب لها أن تحشر معه في الأساس"
والمشكلة الاكبر هي ان هناك العديد من اصدقاء الفاجر كريم عامر توافقوا مع راي عامر واكدوا علبي ظلم الاسلام للمراة
ونعرض لكم الاجابة عن سؤال كريم عامر : علي الغرم ان الله لا يسئل عما يفعل " وحاشا لله " وولكن تاتي الاجابة هكذا انة من طبيعة النساء الحياء لذلك لفلا يشوقهن الله للجنة بما يستحين منة والاهم ان شوق المراة للرجال ليس كشوق الرجال للمراة وهذا معلوم تمام العلم حيث يتغلب شوق المراة للزينة والحلية عن شوق المراة للرجل وجائت الات زواج المراة في الدنيا وفي الاخرة كالتالي
ليس معنى ذلك أنه ليس لهن أزواج.. بل لهن أزواج من بني آدم، والمرأة لا تخرج عن هذه الحالات في الدنيا فهي إما أن تموت قبل أن تتزوج، وإما أن تموت بعد طلاقها قبل أن تتزوج من آخر، وإما أن تكون متزوجة ولكن لا يدخل زوجها معها الجنة والعياذ بالله، وإما أن تموت بعد زواجها وإما أن يموت زوجها وتبقى بعده بلا زوج حتى تموت، وإما أن يموت زوجها فتتزوج بعده غيره، هذه حالات المرأة في الدنيا ولكل حالة ما يقابلها في الجنة، فأما المرأة التي ماتت قبل أن تتزوج فهذه يزوجها الله – عزوجل – في الجنة من رجل من أهل الدنيا لقوله { ما في الجنة أعزب } [أخرجه مسلم]، فيزوجها ما تقر بها عينها في الجنة.. فالنعيم في الجنة ليس مقصورا على الذكور وإنما هو للذكور والإناث ومن جملة النعيم الزواج، ومثلها المرأة التي ماتت وهي مطلقة، ومثلها المرأة التي لم يدخل زوجها الجنة، وأما المرأة التي ماتت بعد زواجها فهي في الجنة لزوجها الذي ماتت عنه، وأما المرأة التي مات عنها زوجها فبقيت بعده لم تتزوج حتى ماتت فهي زوجة له في الجنة، وأما المرأة التي مات عنها زوجها فتزوجت بعده فإنها تكون لآخر أزواجها مهما كثروا لقوله: "المرأة لآخر أزواجها" ولقول حذيفة لامرأته: "إن شئت أن تكوني زوجتي في الجنة فلا نتزوجي بعدي فإن المرأة في الجنة لآخر أزواجها في الدنيا فلذلك حرم الله على أزواج النبي أن ينكحن بعده لأنهن أزواجه في الجنة" وعلى المرأة أن تحرص ألا تكون من أهل النار .. فإذا دخلت المرأة الجنة فإن الله يعيد إليها شبابها وبكارتها لقوله عليه الصلاة والسلام "إن الجنة لا يدخلها عجوز.. إن الله تعالى إذا أدخلهن الجنة حولهن أبكارا" ورد في بعض الآثار أن نساء الدنيا يكن في الجنة أجمل من الحور العين بأضعاف كثيرة نظرا لعبادتهن الله، وتكون الحوريات خادمات لها ، ولنتذكر قول الله تعالى : "وفيها ما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين" ، وقول النبي صلى الله عليه وسلم : فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر، والحديث في إطار المناقشة والاستفسار عما سبق لا شئ فيه .. إنما عندما يصل إلى الاستهزاء بالله عز وجل فذاك كفر صريح، وان يوصف الإله بأنه غير عادل من شخص ينتمي للإسلام فهذه ردة ، ومن هذا المنبر ندعو أهل الاختصاص للتحقيق معه في أقواله ، فان ثبتت عليه فيجب إيقاع العقوبة المناسبة خاصة وانه يبث هذه الخرافات على الانترنت، ويحدث فتنة في نفوس الشباب، فلا اقل من أن يقام عليه حد الردة !! .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]