صور وفيديو شارع محمد محمود الان , اخر اخبار الوضع فى شارع محمد محمود , اشتباكات ومظاهرات محمد محمود

صور وفيديو شارع محمد محمود الان , اخر اخبار الوضع فى شارع محمد محمود , اشتباكات ومظاهرات محمد محمود صور وفيديو شارع محمد محمود الان , اخر اخبار الوضع فى شارع محمد محمود , اشتباكات ومظاهرات محمد محمود صور وفيديو شارع محمد محمود الان , اخر اخبار الوضع فى شارع محمد محمود , اشتباكات ومظاهرات محمد محمود صور وفيديو شارع محمد محمود الان , اخر اخبار الوضع فى شارع محمد محمود , اشتباكات ومظاهرات محمد محمود صور وفيديو شارع محمد محمود الان , اخر اخبار الوضع فى شارع محمد محمود , اشتباكات ومظاهرات محمد محمود صور وفيديو شارع محمد محمود الان , اخر اخبار الوضع فى شارع محمد محمود , اشتباكات ومظاهرات محمد محمود صور وفيديو شارع محمد محمود الان , اخر اخبار الوضع فى شارع محمد محمود , اشتباكات ومظاهرات محمد محمود


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الأحد، 5 فبراير 2012
تجددت الاشتباكات مرة أخر ظهر اليوم، الأحد، بين المتظاهرين وقوات الأمن المركزى المتواجدة بتقاطع شارعى محمد محمود ونوبار، وذلك عقب إلقاء المتظاهرين الحجارة بشكل كثيف على قوات الأمن المركزى، ظناً منهم أن سيارات الإطفاء التى حضرت لإخماد الحريق بشارع منصور هدفها تفريق المتظاهرين بالمياه.

وردت قوات الأمن بإلقاء الحجارة على المتظاهرين، وتحركت مصفحات الشرطة وقامت بإلقاء قنابل الغاز المسيل للدموع بالشارع على المتظاهرين، الذين هرعوا لميدان الفلكى هرباً من اختناقات الغاز، وتطوع عدد من المتظاهرين بنقل المصابين بحالات الاختناق عبر الدراجات البخارية للمستشفيات الميدانية بشارع التحرير، وأثار تجدد الاشتباكات استياء أهالى المنطقة لإلقاء الأمن قنابل الغاز خلال محاولات رجال الإطفاء إخماد النيران بسوق الفلكى.

اشتباكات عنيفة بين الأمن والمتظاهرين بشارعى محمد محمود ومنصور
شهدت الدقائق القليلة الماضية هجوما مكثفا من قبل الأمن على المتظاهرين بشارعى محمد محمود ومنصور، وذلك بعد أن هاجم المتظاهرون قوات الأمن بشارع نوبار وهو الشارع الذى لم يقام به جدار عازل حتى الآن بعد أن قامت القوات المسلحة فجر اليوم بإنشاء 3 جدران خرسانة بشوارع منصور والفلكى والرمالى.

فيما طالب عدد من المتظاهرين ببناء جدار عازل بشارع نوبار، والذى يشهد اشتباكات حادة بين الأمن والمتظاهرين.

يذكر أن أغلب أعمار المتظاهرين المتواجدين صباح اليوم بمحيط وزارة الداخلية، تتراوح ما بين 12 عاما إلى 22 عاما.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

سادت حالة من الهدوء فى شوارع "منصور وفهمى ونوبار"، وذلك بعد إغلاق تلك الشوارع بكتل أسمنتية كبيرة، وتوقف الاشتباكات فيها، ويقوم رجال القوات المسلحة بتأمين الوزارة من ذلك الجانب فقط.

فيما انتقلت قوات الأمن المركزى المكلفة بتأمين الوزارة إلى شارع محمد محمود، لكونه الشارع الوحيد الذى توجد به اشتباكات بين الأمن والمتظاهرين، للتصدى للمتظاهرين ومنع محاولاتهم لاقتحام الوزارة.

جددت الاشتباكات بين قوات الأمن والمتظاهرين بشارع محمد محمود مساء اليوم الأحد، بعد أن اعتلى عدد من المتظاهرين مبنى الضرائب العامة، وقاموا بإلقاء الحجارة على قوات الأمن مما دفع الأمن المركزى إلى الرد عليهم بالقنابل المسيلة للدموع ومهاجمتهم بثلاث عربات مصفحة، فى محاولة منها لعدم تقدم المتظاهرين إلى مقر وزارة الداخلية.

وحاول عدد من المتظاهرين تشكيل كردون بشرى لوقف الاشتباكات بين المتظاهرين وقوات الأمن مرددين هتافات "ارجع ارجع" اللى بيحب مصر ميخربش مصر"سلمية سلمية" يالى يالى على الميدان اللى حيرجع مش جبان".

انسحاب رجال الأمن من شارع محمد محمود، وتراجعوا إلى وزارة الداخلية، وذلك بناء على قرار من وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم، وذلك فى محاولة، لمنع الاشتباك مع المتظاهرين فى شارع محمد محمود.

فيما وضع أهالى عابدين عدداً من المتاريس الحديدية للفصل بين قوات الأمن والمتظاهرين بعد تراجع قوات الأمن إلى وزارة الداخلية، وهتف أهالى عابدين للمتظاهرين "ارجع ارجع"، وفى نفس السياق اعتدى عدد من المتظاهرين على أحد الأفراد ادعوا أنه من حركة "آسفين ياريس".

تصاعدت الاشتباكات بشدة بين المتظاهرين وأهالى عابدين فى شارع محمد محمود، فيما ألقى المتظاهرون العديد من قنابل المولوتوف على الأهالى، واستعان مواطنو عابدين بالزجاجات الفارغة والحجارة لوقف زحف المتظاهرين عليهم، وانتشرت بشدة الأسلحة البيضاء بين الطرفين حيث حاول كل منهم الفتك بالآخر.


ومن ناحية أخرى، خيم الدمار والخراب على المحال التجارية بشارع نوبار ما بين احتراق محال وتحطيم واجهات أخرى، فيما يتجمع أصحاب المحال أمامها حاملين أسلحة بيضاء لحمايتها ومنع التعدى عليها وسرقتها.

بعد اشتباكات دامت قرابة 3 أيام انضم عدد من أهالى عابدين إلى المتظاهرين بعد عقد اتفاق بينهم على هدنة، وعدم الاشتباك، ورددوا هتافات "إيد واحدة"، وذلك بعد تردد أنباء عن وفاة أحد المتظاهرين بطلق نارى بالرأس.

وتبرأ أهالى عابدين من قيامهم بقتل المتظاهر، مؤكدين على وجود طرف ثالث مندس بينهم، وقام الطرفان بإطلاق الألعاب النارية احتفالاً بالصلح بينهم.