اسباب وتفاصيل عدم مناقشة الميزانية العسكرية حتى الان , ما هو سبب التهرب من مناقشة الميزانية العسكرية اسباب وتفاصيل عدم مناقشة الميزانية العسكرية حتى الان , ما هو سبب التهرب من مناقشة الميزانية العسكرية اسباب وتفاصيل عدم مناقشة الميزانية العسكرية حتى الان , ما هو سبب التهرب من مناقشة الميزانية العسكرية اسباب وتفاصيل عدم مناقشة الميزانية العسكرية حتى الان , ما هو سبب التهرب من مناقشة الميزانية العسكرية اسباب وتفاصيل عدم مناقشة الميزانية العسكرية حتى الان , ما هو سبب التهرب من مناقشة الميزانية العسكرية
أكدت الدكتورة زينب أبو المجد أستاذة التاريخ والإقتصاد السياسى بالجامعة الأمريكية أن المجلس العسكرى يمتلك مايزيد عن 35 مصنع وشركة وهى تندرج تحت ثلاث مؤسسات عسكرية وهى وزارة الإنتاج الحربي والهيئة العربية للتصنيع وجهاز مشروعات الخدمة الوطنية وأكدت زينب أبو المجد وأكدت أن بيزنس المجلس العسكرى والذى ينتج من هذه الشركات يحقق أرباح سنوية تصل إلى 5 مليارات دولار وبذلك يكون الجيش ومؤسساته الإقتصادية هو دولة داخل دولة بل هو أقوى من الدولة المدنية والتى قام النظام المخلوع ببيع كل مصانعه وشركاته لذلك كان طنطاوى وقوات الجيش هم من أشد المعارضين للخصخصة ولكنهم لم يشكلوا أى مشاكل بعد الوعود بأن تكون هذه العملية بعيدة كل البعد عن المصانع والمؤسسات التى يملكها الجيش