فضيحة شاعرة بالجنادرية 27 ، فضيحة مسابقة شاعرة الجنادرية 27 ، فضيحة الجنادرية 27

فضيحة شاعرة بالجنادرية 27 ، فضيحة مسابقة شاعرة الجنادرية 27 ، فضيحة الجنادرية 27
فضيحة شاعرة بالجنادرية 27 ، فضيحة مسابقة شاعرة الجنادرية 27 ، فضيحة الجنادرية 27
فضيحة شاعرة بالجنادرية 27 ، فضيحة مسابقة شاعرة الجنادرية 27 ، فضيحة الجنادرية 27

:ذكرت الشاعرة (شاعرة وطن) بأن مسابقة شاعرة الجنادرية 27 التي حضرتها وشاركت بها لم تكن هي فعلا المسابقة التي التحقت بها ، حيث ذكرت ذلك في رسالة بعثتها ل"المرصد" اليوم الجمعة ، تقول فيها:
كنت اعتقد عندما اشتركت في مسابقة شاعرة الجنادرية 27 أنني سأضيف لنفسي لقبا جديدا يضاف إلى لقب شاعرة وطن الذي حصلت عليه بعد إحدى المسابقات الشعرية وكان حديثي مع الدكتورة فوزية المطيري القائمة على المسابقة قبل الجنادرية اكبر دافع لي لخوض غمار هذا التحدي بعد أن أخبرتني أن فكرة المسابقة واللقب جديدتين وتثير حماس الشاعرات للتنافس فحسب آلية المسابقة سنتدرج في المراحل صعودا للوصول للقب بناء على رأي لجنة التحكيم في المراحل الأولى يضاف له رأي الجمهور وتصويته خلال أيام المهرجان مما زاد حماسي وشجعني إلا أنني فوجئت قبل انطلاق المسابقة بيوم باتصال من اللجنة يفيد انه حصلت عدد من التغييرات على آلية المسابقة فقد حصروها في يوم واحد والغوا اللقب والعباءة التي جهزت لتكون جائزة للفائزة وأنهم سيكتفون بالقصيدة التي أرسلتها على الايميل لألقيها على المسرح دون أن يكون هناك أي فائزة، وعند حضوري للمسرح تفاجأت بأن العباءة موجودة وان لجنة التحكيم أيضا موجودة وستحكم على الأفضل من الشاعرات للفوز بلقب شاعرة الجنادرية 27 مما دفعني لأخذ قرار الانسحاب من المسابقة نظرا لاختلاف الآلية وتناقض ما رأيت مع ماتم تبليغي به إلا أنهم أجبروني على المشاركة لان الانسحاب سيحرجهم أمام الجمهور، فما كان مني إلا المتابعة وإلقاء قصيدتي الأساسية مع قصيدة أخرى أحببت من خلالها أن اعرض مستواي الشعري لأني رأيت أن قصيدة واحدة لا تكفي لان يصدر من خلالها الحكم على الأفضل ومن تستحق اللقب، إلا أن ما حلمت به من الفوز باللقب أصبح سرابا فسوء التنظيم والغموض الذي ساد أجواء المسابقة والأخطاء الفادحة من لجنة التحكيم إضافة إلى سوء تعامل القائمات على المسابقة من اللجنة النسائية والعشوائية التي طغت على مراحل المسابقة على المسرح جعلني اجزم أنني لم أوفق في انضمامي لهذه المسابقة ومما زاد من غضبي وجعلني اخط هذه المقالة التلاعب الذي حدث من قبل رئيسة اللجنة ومن معها من المنظمات في نتائج تصويت الجمهور وهذا ما أكدته لي إحدى العاملات على فرز النتائج حيث أكدت أنني من فاز بتصويت الجمهور وبفارق كبير إلا أن اللجنة لم تعجبها هذه النتيجة مما جعلهم ينسفون بها عرض الحائط ملغين تفوقي ليمنحوه لأخرى تعجبهم ويعرفونها، والمفاجأة الأكبر أن مسابقة شاعرة الجنادرية 27 التي حضرتها وشاركت بها لم تكن هي فعلا المسابقة التي التحقت بها بعد اتصالي بالدكتورة فوزية المطيري لأنني علمت بعد ذلك أن الدكتورة فوزية لم تكمل مشوار المسابقة نظرا لظروف خارجة عن إرادتها وتتعلق بإدارة المهرجان مما دفع بمن جاء بديلا عنها لتطبيق فكرة المسابقة بشكل عشوائي وبعيد عن المصداقية والعدل فقط ليقولوا أننا قدمنا المسابقة، وأنا من هذا المنبر أتوجه للدكتورة فوزية بالشكر على ما قدمته من جهد تشكر عليه وأتمنى أن أشارك معها في أنشطة قادمة تكون هي وفريقها من يشرف عليه وأعلن رفضي لنتيجة المسابقة التي عقدت على مسرح الجنادرية رغم أنني منحت المركز الثاني إلا أنني ارفض الظلم الذي وقع علي مهما كان المقابل