وصل الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، من فرنسا بعد رحلة علاجية قصيرة، قام خلالها بإجراء بعض الفحوصات الطبية للاطمئنان على نتيجة عملية القسطرة التى أجراها من عام، حيث طمأن الأطباء فضيلة الإمام الأكبر على استقرار الحالة الصحية لفضيلته، ولم تستغرق الرحلة سوى أيام معدودة.
وكان الإمام الأكبر قد غادر السبت الماضى فى سرية تامة دون أن يكون فى وداعه أى مسئولين أو حتى استقباله لدى عودته.
ومن المقرر أن يواصل الإمام الأكبر مجهوداته فى النهوض بالأزهر كأكبر مؤسسة سنية فى العالم تنشر الوسطية والاعتدال.