تحميل كتاب
اهلا بك في مكتبتي
لا تتردد بالتسجيل معنا
تحميل كتاب
اهلا بك في مكتبتي
لا تتردد بالتسجيل معنا
تحميل كتاب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
pubacademy.ace.st--!>
pubacademy.ace.st--!>

 

 الصحف البريطانية الثلاثاء، 27 ديسمبر 2011

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة


avatar


نقاط : 400840
تاريخ التسجيل : 01/01/1970

الصحف البريطانية الثلاثاء، 27 ديسمبر 2011 Empty
مُساهمةموضوع: الصحف البريطانية الثلاثاء، 27 ديسمبر 2011   الصحف البريطانية الثلاثاء، 27 ديسمبر 2011 Book_yellow_2427/12/2011, 16:34

الصحف البريطانية: التحول الديمقراطى فى مصر فوضوى لكنه يحمل الآمال للعرب.. تقرير أوروبى سرى ينتقد إسرائيل بسبب تمييزها ضد العرب..كاتب بريطانى يستنكر صمت بلاده أمام عمليات التطهير الدينى بالشرق الأوسط

الجارديان:
التحول الديمقراطى فى مصر فوضوى لكنه يحمل الآمال للعرب
قالت الصحيفة، إن انتقال مصر من الديكتاتورية إلى الديمقراطية فوضوى، لكنه يقدم الآمال للدول العربية الأخرى. فبعد أشهر قليلة، شهدت الثورة والمرحلة التى تلتها شكلاً من الديكتاتورية المتجددة، متمثلة فى حكم المجلس العسكرى، ذلك الحرس القديم المتصلب، وهناك أحداث كثيرة أخرى مثل محاكمة الرئيس السابق حسنى مبارك والانتخابات البرلمانية وانتصار جماعة الإخوان المسلمين. وإذا كانت هناك أى دولة عربية تعرض سلسلة كاملة من العناصر والمحاور التى تؤسس المزيج العشوائى فى نظم الحكم العربية المعاصرة، لكانت هذه الدولة هى بالتأكيد مصر.

وترى الصحيفة أن أهم المساهمات التى قدمتها مصر للربيع العربى تتمثل فى تقديم جرعة من الواقع، والترويج لفهم ناضج سياسياً بأن الأمور ستستغرق وقتاً. وبعيداً عن المعنويات، فإن الأحداث فى مصر تعيد تركيز الناس على أهمية التفكير فى مرحلة ما بعد الإطاحة بالرؤساء.

وتتابع الصحيفة قائلة: إن الجولة الأخيرة من الاضطرابات فى الأسابيع القليلة الماضية أشير إليها على نطاق واسع باعتبارها الموجة الثانية من الثورة بعد أن ماتت الثورة الأولى فى مهدها. وبالنظر إلى التضحيات التى بُذلت من قبل، والنشوة بعد الإطاحة بمبارك، كان مثبطاً رؤية نفس المشاهد تتكرر فى القاهرة مرة أخرى مع اعتقالات وعمليات قتل وتحرش بالنساء، والتى سيطرت على الأخبار فى البلاد. فالمجلس العسكرى الذى يتولى مسئولية الحكم فى البلاد قد أعطيت له الفرصة، لكنه أثبت أنه يسير على نفس نهج الرئيس السابق. غير أن الموجة الأخيرة من الاحتجاجات تمثل ديناميكية مختلفة. فلقد بدأنا نرى تحولاً نحو السياسات الواقعية، وأصبح المجلس العسكرى يعرف الآن أنه لا يستطيع أن يتحمل المسئولية لأجل غير مسمى.

وهذه الديناميكية الجديدة ليست محبطة، كما تقول الصحيفة، بل مشجعة. وربما كانت تعبيرا عن إجهاض التقدم الذى أحدثته المصرية، إذا تم الترحيب بالنظام الجديد بدون تردد، لينزلق الشعب مرة أخرى إلى عهد مبارك ويتنازل عن حقوقه المدنية، لكنها ليست كذلك. وتدل تلك الأحداث على وعى ومراقبة ما بعد الثورة ومعرفة وعزم على ضمان ألا يتم إجهاضها، فيما يمثل عقداً اجتماعياً جديداً حسبما يقول المعلق فراس الأطرشى، فهو يرى أن الأحداث فى التحرير منذ بدايتها فى يناير وحتى الأسابيع القليلة الماضية أجبرت على تأسيس عقد اجتماعى جديد على غرار الكيفية التى تم تأسيس الدول بها فى عهد الدولة اليونانية.

وخلصت الصحيفة إلى القول بأن ما يجرى فى مصر يقدم درساً مهماً مفاداه أنه ليس الأفراد فقط من يجب الإطاحة بهم، بل يجب أن يتم التخلص أيضا من الحرس القديم.

سكينة أشتانى ربما تعدم شنقاً بدلاً من الرجم حتى الموت
ذكرت الصحيفة أن سكينة أشتانى، المرأة الإيرانية المحكوم عليها بالرجم حتى الموت، والتى أثارت قضيتها غضباً دولياً واسعاً، ربما يتم إعدامها شنقاً بدلاً من الرجم حتى الموت، حسبما أشارت السلطات القضائية فى البلاد.

وكانت أشتانى البالغة من العمر 44 عاماً قد أدينت بإقامة علاقة خارج الزواج فى عام 2006، وظلت مسجونة منذ ذلك الوقت فى سجن تبريز غرب إيران.
وأشار مالك أجدر شريفى، رئيس السلطة القضائية فى شرق أذربيجان، إلى أن السجن لا يوجد به التسهيلات الضرورية لتنفيذ حكم الرجم، ولذلك، فإن السلطات تدرس الإعدام شنقاً كبديل.

وحسبما قال شريفى، فإن تحقيقاً قد بدأ لتحديد ما إذا كان من الممكن شرعاً وقانوناً تنفيذ حكم الإعدام بالشنق بدلاً من الرجم، وقال إنه بمجرد الحصول على نتيجة الحكم سيتم تنفيذ الحكم.

وكان الحكم بإعدام سكينة أشتانى قد تم إيقافه بشكل مؤقت بسبب الاحتجاجات الدولية، ومنذ ذلك الحين أدلى المسئولون الإيرانيون بتصريحات مربكة ومتناقضة حول مصيرها. فبينما أنكر الرئيس محمود أحمدى نجاد الحكم عليها بالموت رجماً، وقال مستشار المرشد الأعلى على خامنئى إن حياتها يمكن إنقاذها.

وتنقل الصحيفة عن مينا عهدى، من اللجنة الدولية ضد الرجم، قوله، إن تصريحات شريفى أثبتت نجاح الضغوط الدولية، لكنه حذر من أن تنفيذ الإعدام لا يزال احتمالية قائمة.


الإندبندنت:
تقرير أوروبى سرى ينتقد إسرائيل بسبب تمييزها ضد العرب
نشرت الصحيفة تقريرا سرياً صادراً عن الاتحاد الأوروبى قالت إنه يسلط الضوء على التوتر بين إسرائيل وأوروبا بسبب أوضاع العرب داخل الدولة العبرية.

وتشير الصحيفة إلى أن التقرير السرى الصادر فى 27 صفحة والذى أعده مجموعة من الدبلوماسيين الأوروبيين وأطلعت عليه الصحيفة، يتضمن العديد من المؤشرات الدالة على معاناة عرب إسرائيل من التفاوت الاقتصادى وعدم تكافؤ الفرص فى الحصول على الأراضى والسكن، وكذلك من التمييز فى القوانيين، والمناخ السياسى التى تسوده الممارسات التمييزية دون رقيب أو حسيب.

كما يتحدث التقرير أيضا عن الانتقادات التى توجه لقادة العرب الإسرائيليين والتى تغذى اتهامات لهم بالخيانة من داخل الأغلبية اليهودية. ولم يغفل التقرير الحديث عن الإجراءات الإيجابية التى أثرت على الجالية العربية بما فى ذلك الشرطة. لكن التقرير اتهم إسرائيل بمعالجة عدد قليل من التوصيات الخاصة بالقضايا الاجتماعية والاقتصادية والتى قدمتها لجنة أور، التى تم تعيينها بعد مقتل 12 من العرب الإسرائيليين على يد الشرطة فى مظاهرات أقيمت قبل 11 عاما.

وتلفت الصحيفة إلى أن الكشف عن ذلك التقرير أثار غضب الخارجية الإسرائيلية التى اتهمت الدبلوماسيين الأوروبيين بإعداد وثيقة من وراء ظهرها وعدم السعى إلى استطلاع آراء الحكومة الإسرائيلية. وقال المتحدث باسم الخارجية الإسرائيلية، إن لا علم لهم بها ولم يتم استشارتها حول تلك الوثيقة التى يقال إن من أعدها دبلوماسيون أوروبيون.

ويوضح التقرير الأوروبى أن عرب اسرائيل الذين يمثلون 20% من السكان لا يزيد نصيبهم من الأراضى عن 3% ويعيش 50% منهم فى وضع الفقر، ولا يزيد متوسط دخل العربى عن 61% من دخل نظيره الإسرائيلى.

ومن بين القوانيين التمييزية التى تحدث عنها التقرير على اعتبار أنها تستهدف العرب، تلك التى تحرم المواطنين من الجنسية وتحد من إمكانية الحصول على مسكن وتعطل حرية التعبير.

ويوصى التقرير الاتحاد الأوروبى بضرورة توفير فرص منح دراسية أكثر لعرب إسرائيل، وتشديد الرقابة على ضمان المساواة بين السكان، وتقول إنه لا يجب النظر إلى قضية ما يتعرض له عرب اسرائيل كقضية ثانوية بعد الصراع الإسرائيلى الفلسطينى.

الديلى تليجراف
كاتب بريطانى يستنكر صمت بلاده أمام عمليات التطهير الدينى فى الشرق الأوسط..
اتهم الكاتب البريطانى فراسر نيلسون حكومة بلاده بتجاهل التطهير الدينى أو الشر الجديد الذى يجتاح بلدان الشرق الأوسط، وفق قوله. وتساءل فى مقاله بصحيفة الديلى تليجراف كيف يمكن للغرب أن يظل صامتاً أمام الاضطهاد المتواصل لمسيحى الشرق.

و قال: إن وزارة الخارجية البريطانية عاجزة عن مواجهة هذا الشر الذى يلحق بالمنطقة، محذراً من الهجمات العنيفة للإسلاميين التى تصل إلى ذروتها مع عيد الميلاد من كل عام وقد لحقت بالأقباط، حينما تم تفجير كنيسة القديسين وفى تونس يتم قتل الكهنة، وللمرة الأولى أصبح المسيحيون الموارنة فى لبنان هدفاً لحملات القصف. بينما مسيحى سوريا الذين عانوا أكثر من غيرهم من نظام الأسد، يصلون لإنقاذه خشية من التطرف الإسلامى والقمع العنيف. وها العراق تشهد نزوح مسحييها بأعداد غفيرة.

وأشار الكاتب إلى تعايش مسيحى ومسلمى الشرق معاً من قبل دون أى مشكلات، حيث يرتدون نفس الملابس ويحتفلون بمهرجانات بعضهم البعض، لكن مع انتشار الحجاب وغيره من خطوط التقسيم الثقافية، التى تعد ظواهر حديثة نسبياً بدأت الفرقة التى تحولت حالياً إلى خطوط معركة من قبل الإسلاميين المتشددين، الذين يتبعون النسخة المتطرفة من الإسلام التى يعتنقها تنظيم القاعدة، وهؤلاء أنفسهم استطاعوا أن يركبوا ثورات الربيع العربى.

ويضيف الكاتب، إن أجندة هؤلاء الإسلاميين تقوم على الحروب الطائفية، فإنهم يكرهون المسلمين الشيعة بقدر ما يكرهون المسيحيين واليهود. فأعداؤهم لا يوجدون عبر الحدود، وإنما داخل كنيسة أو معبد يهود أو مسجد شيعى. غير أن فرق الموت الإسلامية المنتشرة فى المنطقة تقوم بقتل غير المحجبات والعاملين بصالونات التجميل، كما يحدث فى البصرة.

ويتابع نيلسون، إن فكرة الطائفية الدموية كانت تمثل خيالاً مروعاً فى بلد متحضر مثل مصر، حتى إنه حينما تم تفجير كنيسة القديسين قبل أقل من عام قام المسلمين بتشكيل درع بشرى فى تحديهم للإرهابيين، لكن هؤلاء المصريين المعتدلين يفقدون الآن القدرة على هذا الصراع. وقد بدأ القتل مع دهس عشرات الأقباط تحت عجلات المدرعات الحربية أكتوبر الماضى لينضم مسيحى مصر إلى نظرائهم العراقيين فى المنفى.

ولأن العراق أثبتت أن مقتل شخص يمكن أن يؤدى إلى تهجير الآلاف، فإن السلفيين يجدون أنه من السهل الوصول إلى مبغاهم الهزلى فى التطهير الدينى بمصر.

الحكومة الأفغانية تقبل بفتح مكتب لطالبان فى قطر..
ذكرت صحيفة الديلى تليجراف أن الحكومة الأفغانية قد تقبل فتح مكتب للحركة المتمردة طالبان فى قطر كجزء من محادثات السلام، شريطة ألا يتم السماح لقوى أجنبية بخطف المحادثات.

وكانت كابول قد سحبت سفيرها من الدوحة الأسبوع الماضى بعد غضبها إزاء عدم استشارتها حول جولة المحادثات الأخيرة مع متشددى طالبان. ووفقاً لمسئولين أمريكيين وأوروبيين، فإن خطة المحادثات كانت جزءاً من صفقة أمريكية لنقل السجناء من معتقل جونتانامو إلى قطر ليعيشوا تحت الإقامة الجبرية.

وقد ألقى المجلس السامى للسلام فى أفغانستان بقوانينه أرضاً فى سبيل فتح قنوات مع طالبان، فى محاولة لاستعادة السيطرة على جهود السلام وسط تصاعد الغضب إزاء صفقة سرية تقودها الدوحة وواشنطن بمساعدة من برلين.

خطة الحكومة الأفغانية التى تتكون من 11 بند تشير إلى أن المفاوضات مع حركة طالبان يمكن أن تبدأ فقط بعد توقف العنف ضد المدنيين وقطع حركة التمرد الأفغانية علاقاتها بتنظيم القاعدة وقبول الدستور الأفغانى الذى يضمن الحقوق والحريات المدنية بما فى ذلك حقوق المرأة.

وأضاف بيان المجلس أن أى عملية سلام مع طالبان يجب أن تحظى بدعم من باكستان منذ أن تمركز أعضاء من الحركة هناك.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الصحف البريطانية الثلاثاء، 27 ديسمبر 2011
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الصحف البريطانية الجمعة، 30 ديسمبر 2011
» اخبار الصحف البريطانية الخميس، 29 ديسمبر 2011
» الصحف البريطانية اليوم السبت31 ديسمبر 2011
» الصحف الإيرانية الثلاثاء، 27 ديسمبر 2011
» الصحف البريطانية اليوم الثلاثاء 10-4-2012 اخر اخبار الصحف البريطانية اليوم الثلاثاء 10-4-2012

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
تحميل كتاب :: اخبار عالمية :: اخبار عالمية-
انتقل الى: