صور وفيديو وزارة الداخلية وشارع الفلكى وشارع محمد محمود وشارع منصور اخر اخبار وزارة الداخلية وشارع الفلكى وشارع محمد محمود وشارع منصور

صور وفيديو وزارة الداخلية وشارع الفلكى وشارع محمد محمود وشارع منصور اخر اخبار وزارة الداخلية وشارع الفلكى وشارع محمد محمود وشارع منصور
صور وفيديو وزارة الداخلية وشارع الفلكى وشارع محمد محمود وشارع منصور اخر اخبار وزارة الداخلية وشارع الفلكى وشارع محمد محمود وشارع منصور
صور وفيديو وزارة الداخلية وشارع الفلكى وشارع محمد محمود وشارع منصور اخر اخبار وزارة الداخلية وشارع الفلكى وشارع محمد محمود وشارع منصور
صور وفيديو وزارة الداخلية وشارع الفلكى وشارع محمد محمود وشارع منصور اخر اخبار وزارة الداخلية وشارع الفلكى وشارع محمد محمود وشارع منصور


تجرى الان اشتباكات حادة بين التراس النادى الاهلى وبين قوات الامن المركزى المتواجدة امام مقر وزارة الداخلية بميدان لاظوغلى حيث قد توجه عدد كبيرة من مشجعى النادى الاهلى الى مقر وزارة الداخلية من شارع الفلكى ومن شارع محمد محمود والذى الى الان مازل به حواجز اسمنتية بخلاف المئات من الالتراس المتواجدين الان بشارع مجلس الشعب ومقر رئاسة مجلس الوزراء وتم اطلاق نيران مكثفة وغازات مسيلة للدموع نحو شباب الالتراس المتواجدين الان والذين ذهبوا الى مقر الوزارة لاقتحامها للاخذ بثأر زملائهم الذين قد قتلوا امس واصيب منهم المئات بعد انتهاء مبارة النادى الاهلى والنادى المصرى بمحافظة بورسعيد
وسنتابع سوياً الاحداث الدائرة هناك بالصور والفيديوهات

قام عدد من سيارات الشرطة المصفحة بعمل دورية فى الشوارع الجانبية المؤدية لوزارة الداخلية والفلكى، وخلالها قامت الشرطة بإطلاق أعيرة الخرطوش بطريقة عشوائية، مما أثار الذعر فى الأجواء المحيطة، وأدى إلى سقوط عدد كبير من المصابين.

فى حين قامت مجموعة من الشباب بقذف إحدى سيارات الشرطة بالحجارة، لكنهم لم يتمكنوا من استهدافها.

وسيطر رجال الجيش على جميع الشوارع الجانبية المؤدية إلى وزارة الداخلية، حيث خلت من المتظاهرين الذين انتقل معظمهم إلى ميدان التحرير والشوارع الجانبية، فيما انتشرت سيارات الإسعاف بشارع الفلكى لنقل المصابين.

كادت الاشتباكات بين قوات الأمن المركزى والمتظاهرين بشارع منصور أن تتوقف منذ عدة دقائق، بعدما تدخل عدد من المتظاهرين وشكلوا جدارا بشريا أمام قوات الأمن المركزى المصطفة بشارع منصور، ورددوا هتافات "سلمية..سلمية"، إلا أن بعض المتظاهرين عاودوا إلقاء الحجارة على قوات الأمن المركزى، مرددين هتافات "يانموت زيهم..يا نجيب حقهم"، وردت قوات الأمن المركزى بإلقاء الحجارة دون إطلاق قنابل الغاز.

فيا اعتلى عدد كبير من المتظاهرين مبنى الضرائب العامة بشارع منصور، وقاموا بإلقاء الحجارة على قوات الأمن وتصويرهم بالهواتف المحمولة من فوق المبنى.

كما وضع المتظاهرون الأسلاك الشائكة والحواجز الحديدية للفصل بينهم وبين قوات المسلحة

ستمرت الاشتباكات بين المتظاهرين وقوات الأمن المركزى فى الشوارع المؤدية لوزارة الداخلية، واندلعت حرب شوارع بين الجانبين، منذ انتهاء صلاة الجمعة، وحتى الآن، فى الوقت الذى تحاول فيه قوات الأمن تفرقة المتظاهرين بواسطة قنابل الغاز المسيل للدموع.

وزادت حدة الاشتباكات بين الجانبين فى شارع منصور المواجه لوزارة الداخلية بعد قيام المتظاهرين برشق قوات الأمن بالحجارة، مما دفعهم للرد بإطلاق القنابل المسيلة للدموع بكثافة، مما أدى إلى سقوط عدد كبير من المتظاهرين بحالات الاختناق، وتم نقلهم إلى المستشفيات الميدانية عبر الدراجات البخارية.

وردد المتظاهرون هتافات معادية لوزارة الداخلية منها "الداخلية بلطجية"، كما تواجدت عدد كبير من سيارات الإسعاف التابعة لوزارة الصحة بنهاية شارع منصور لنقل المصابين الذين يتساقطون، بسبب القنابل المسيلة للدموع.

حكمت قوات الأمن سيطرتها على كل الشوارع المؤدية إلى مقر وزارة الداخلية، منها شارع منصور وفهمى ومحمد محمود والشيخ ريحان، وذلك بعد جولات مكثفة للسيارات المصفحة، وإطلاق القنابل المسيلة للدموع فى هذه الشوارع.


وسقط العشرات من المتظاهرين مصابين، منهم إصابة خطيرة بعد إطلاق قوات الأمن للقنابل المسيلة للدموع والخرطوش، حيث أصيب أحد المتظاهرين، والذى وقع مغشيا عليه من كثافة الغازات المسيلة للدموع، وفشل المتظاهرون فى إسعافه، ما اضطرهم إلى نقله بسيارة الإسعاف إلى إحدى المستشفيات.

وبعد تزايد إطلاق القنابل المسيلة للدموع قام عدد من المتظاهرين بالرد على قوات الأمن بالحجارة والزجاجات الفارغة، مرددين هتافات مضادة للمجلس العسكرى ووزارة الداخلية.

تجددت الاشتباكات، فى محيط وزارة الداخلية، بعد يومين من الهدوء النسبى، فى الشوارع المؤدية للوزارة، وذلك عندما اعترض أهالى منطقة عابدين مسيرة ضمت عشرات المتظاهرين كانت فى طريقها، ظهر اليوم، إلى مبنى "الداخلية".

وأسفرت الاشتباكات بين أهالى عابدين والمتظاهرين عن وقوع عدد من المصابين بجروح قطعية فى الوجه والرأس من الجانبين.

كان عشرات المتظاهرين قد خرجوا فى مسيرة من ميدان التحرير، فى طريقهم إلى وزارة الداخلية، للتنديد بحكم المجلس العسكرى، والمطالبة بالقصاص لكافة شهداء الثورة، محملين جهاز الشرطة مسئولية وقوع مصابين وشهداء خلال الاشتباكات الأخيرة.

وردد المتظاهرون خلال المسيرة هتافات، "يا نجيب حقهم يا نموت زيهم"، "يسقط يسقط حكم العسكر"، وفور وصولهم إلى شارع منصور، رددوا هتافات، "سلمية سلمية"، "يا أهلينا انضموا لينا"، وهو الأمر الذى لاقى استياء أهالى المنطقة، وتدخل عدد من أصحاب المحلات التجارية لمنعهم من الاقتراب من الجدار الخرسانى الذى يتمركز خلفه الأمن المركز