صخر العجلوني
صخر العجلوني
العجلوني ابتكر قسماً جديداً في الديوان الملكي قسم (دائرة الاشراف) وعين شقيقه رئيسا له. وتم تعيين ابن شقيقته السيد صخر العجلوني مديراً للمشتريات هذا المدير لم يتجاوز من العمر 20 عاما.
و تم تعيين عديل العلجوني مديرا للكراجات الملكية رغم أنها تخضع لإدارة عسكرية ولم يسبق ان تسلم ادارتها مدنيين على مدار السنوات السابقة.
المشرف على المشتريات المنزلية الخاصة بمنزل العجلوني من خضار وفواكة في كوزمو تم تعيينة مدير الاشغال والموارد البشرية .
اما الاعتصام الذي نفذه اهالي طلبة المدارس احتجاجا على رداءة المعاطف التي تم توزيعها على ابنائهم فتؤكد المعلومات ان سببها مدير المشتريات السابق الذي أنهى عقده صخر العجلوني بسبب هذه المشكلة. وقصة المعاطف ان مدير المشتريات السباق ذهب الى الصين واشترى جاكيتات مدرسية ثبتت رداءتها في الوقت الذي كانت ذات النوعية موجودة بالسوق الاردني الا انه فضل شرائها من الصين بدلا من تحريك الاقتصاد الاردني بحجة اسعارها الرخيصة الا انها لم تكن بالمستوى المطلوب من حيث الجودة.
ومن القضايا التي اثير حولها علامة الاستفهام اتفاقية صيانة سيارات جي إم سي داخل الكراجات الملكية وإقامة مركز صيانة لهذه النوعية من السيارات دون غيرها ، وشراء كميات كبيرة لأول مرة من مجموعة نقل للسيارات والتي عمل العجلوني في مجموعتها ( فاين ).
أما فيما يخص العلاجات المرضية فقد سمح الامين العام بتحويل المرضى من موظفي الديوان إلى مستشفى والده الخاص ( المركز الوطني للسكري والغدد الصماء) ، رغم أن الديوان الملكي لا يحول اي حالات مرضية إلى أي من المستشفيات الخاصة منذ سنوات طويلة.